وُجُودَاً زَاهِرَاً بِمَقَامِ
11- مَنَحَنِيْ حُبُّكَ ..
وُجُودَاً زَاهِرَاً بِمَقَامِ النُّورِ الشُّهُودِيِّ .
وَأنْ أتَحَقَّقَ بِوُجُودِيْ بَقَاءً بِكَ .
وَأنَّ يَدَايَ تَعَلَّمَتْ مِنْكَ التَّكْوِيْنَ .
وَأنَّ لِلزَّمَنِ ارْتِعَاشَاً بَيْنَ فَنَاءٍ وَبَقَاءٍ .
وَأنَّ لِلْحُبِّ شِفَاهَاً تَبُثُّ الشَّفَافِيَّةَ .
وَأنَّ لِلْقَلْبِ زُجَاجَاً يَنْجَرِحُ .
وَأنَّ لِلرُّوحِ وَرَقَاً يَتَمَزَّقُ بِنَفْخَةِ شُعُورٍ .
وَأنَّ الْعَالَمَ الْمَحْجُوبَ جَامِدٌ رَغْمَ حَرَكَتِهِ .
وَأنَّ الْعَارِفَ مُتَحَرِّكٌ سَاكِنٌ صَامِتٌ مُتَكَلِّمٌ .
وَأنَّ الْعِرْفَانَ هِبَةُ الرَّبِّ عِطْرُهُ مِنَ الرَّحْمَنِ .
وَأنَّ زِيْنَةَ الرُّوحِ خْلَّتُكَ .
زر الذهاب إلى الأعلى