مدرسة الحب الألهي

أن أكون عاشقا – د.هانيبال يوسف حرب – كتاب منحني حبك

أنْ أكُونَ عَاشِقَاً

 

36- مَنَحَنِيْ حُبُّكَ ..

أنْ أكُونَ عَاشِقَاً بِامْتِيَازٍ .

وَ أنْ أحِبُّكَ حُبَّاً طَائِعَاً كَالْمَلَائِكَةِ .

أنْ يَكُونَ حُبِّيْ لَكَ رَاقٍ كَالْبَسْمَلَةِ .

وَ أنْ يَكُونَ حُبِّيْ لَكَ سارٍ كالحياة .

أنْ يَكُونَ حُبِّيْ لَكَ مُشْرِقَاً كَالشُّمُوسِ .

وَ أنْ يَكُونَ حُبِّيْ لَكَ مُنِيْرَاً كَالْبُدُورِ .

فَإنَّ حُبَّاً مُنِيْرَاً مُشْرِقَاً رَاقِيَاً سَارِيَاً طَائِعَاً يَلِيْقُ بِحَضْرَةِ قُدْسِ حُبِّكَ .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى